السلام عليكم أيها القراء ^^
سأضع هنا بعضاً من كتاباتي عندما كنت صغيرة ،، كنت أكتب في أحد المنتديات كثيراً :)
كما أني كنت أكتب العديد من القصص المضحكة ^^
لذا استمتعوا بالقراءة ..
بدايتي مع هذا الموضوع الذي أطلقت عليه
" الحياة الجميلة "
الحياة تكون جميلة عندما يصبح الانسان يعيش مع أهله وأقاربه
الكثير من الناس يعيشون حياة جميلة مثلي
أنا أعيش حياة سعيدة مع أهلي وأقاربي , لدي أفضل الآباء وأفضل الأمهات و أفضل الأخوات و أفضل الأخوة
أسرتي أهم شيء
وقد يتمنى الأنسان تمنيات كثير وهي
*العيش بسعادة
شيء جميل ان يعيش الانسان بالسعادة
بالأمل
لا يفقد الأمل
*الأمومة
شي جميل أن تصبحي أماً
*الصداقة
الصداقه شيء لطيف , الصديق مثل الأخ وأيضاً له مكانته الخاصة
% رحلتي إلـى الشـاطئ %
كنتُ في السيارة أصفّق وأنشد مع الشريط وأختي بجانبي تصفّق أيضاً ؛ وكانت أمي تمسك بالصغيرة ابنة أخي ؛ وهي تنظر إلى أيدينا التي تتحرك ؛ فتضحك ! ثم أنظر من النافذة أرى الطريق إلى الشاطئ وهو مزدحم بالسيارات.. وبعد برهة ؛ نصل إلى الشاطئ ؛ وأنزل من السيارة ؛ وأصوات الأمواج تصل إلى أذني؛ نقوم بتنزيل أغراضنا التي سنتمتع بها أثناء نزهتنا .. ثم جلسنا وبدأنا بشرب المياه؛ وإذا بسيارة البوظة تمر أمامنا "يم يمي " فنشتري البوظة ؛ ونتناولها فتصل إلى بطوننا ونشعر بالبرد.. ثم قمنا بالشواء وأكلنا اللحم المشوي اللذيذ مع عصرات من الليمون الحامض دفعة بعد أخرى ؛ وبعد الأكل قمنا نتنزه بجانب الشاطئ وكأننا في فيلم هندي ..فنفاجأ بالحشرات ومن ضمنها العنكبوت الذي يفزعنا فنعود من حيث جئنا..
أقمنا هناك حتى الساعة الرابعة ثم عدنا إلى المنزل بعد أن قضينا وقتاً ممتعاً هناك ؛ تمنينا أن نذهب إلى هناك أسبوعياً
نصيحة!
أيها الآباء؛ إن التنزه برفقة الأسرة شيء جميل جداً ؛ والسفر ليس الحل الوحيد للتمتع ؛ بمجرد مرافقة الأسرة لأي رحلة بسيطة وإن كانت قصيرة ستكون جميلة ومن ضمن الذكريات السعيدة؛ شكراً لكم
______________________________
أنا وأختي وعصا أمي تلاحقنا.!
أعرف فتاة اسمها أماني ولها أخت صغيرة اسمها حوراء. كل يوم يتشاجران ..
أماتي تجلس وتلعب بلعبتها فتأتي حوراء وتقول: ( أمانيوه هدي اللعبة .. هذي حقتْيـه) فتقول أماني : ( حوروه . هديها ..مو حقّش)
وتبدأ المعركة ويظهر الدخان وترتفع الأصوات .. وتأتي الأم حاملة العصا . ولكن لم يتوقفا عن القتال وما إن اقتربت الأم حتى أصابتها البوكسات والرفسات وعندما حاولت نزعهما عن بعضهما البعض أمسكت حوراء بشعر أختها وعضّت أماني أصابع حوراء .. فصرخت الأم ( بس والنهاية معاكم .. ما شفتون العصاه )
فصمتا وابتعدا عن بعضهما البعض وعندما ذهبت أمهما ,, وأحسا بالهدوء قامت الشقية المشاغبة القوية حوراء بمعاودة القتال ..فصرخت أماني (( يمااااااااااه .. تعالي)) ولكن حوراء الذكية جلست في مكانها وكأنها لم تفعل شيئاً
وظهرت الأم بعصاها من جديد وضربتهما .. فتوقفا أخيراً عن القتال وبكتا ..
وأنا أقول لهما .. هل يجب أن تضربكما أمكما حتى تتأدبان ؟ .. يمكنكما أن تتشاركا اللعب ولا داعي للشجار أيتها الفتاتان.
______________________________
//هدية عيد الميلاد//
كانت هناك بنت تدعى (( فاطمة )) تحب الزهور الحمراء
وذات يوم كان عيد ميلادها
وقد علم ابوها بأنها تحب الزهور
ففي عيد ميلادها احضر لها ابوها هديه ...... احزروا ماهي ؟
لقد أحضر لها الزهور البنفسجية ...وهذا سر بيننا .
وأصرت ((فاطمة)) ان تفتح هدية أبيها اولا ثم فتحتها وصرخت. قائلة لماذا أحضرت الزهور البنفسجية ؟
\\\\
قال الأب: أظنكِ تحبين الزهور قالت : أجل ولكني لا أحب الزهور البنفسجية
قال الأب : يالكِ من عنيدة
يجب أن تتعلمي كيفية احترام أبيكِ .. ألهذا صرختِ علي؟
قالت: أنت الذي جعلتني أصرخ
فتدخلت الخادمة وقالت : بس بابا بس بابا
فقالت الأم: اسكتي أيتها الخادمة وقالت لابنتها: هل هذا جزاء أبيك الذي أحضر لكِ هدية عيد ميلادك؟
ثم أخذت فاطمة تبكي وذهبت ( وداست على الزهور) وأكملت طريقها إلى الغرفة ثم سكتت الأم والأب
فقالت الخادمة : بابا ماما روح شوف هادا بنت
فذهب الأب إلى غرفتها فرفس الباب وأخذت ترمي على أبيها الوسائد فقال لها أبيها : يجب أن أحضر لكِ الخيزرانة ثم أتت الخادمة وقالت: انته مافي يستحي على وجهك انت بنت؟
فقال الأب: أحسنتِ أيتها الخادمة
فتأتي الأم وهي تصرخ بأعلى صوتها: هذا عيد ميلاد وليس يوم تشاجر
وفي اليوم التالي أتت فاطمة إلى أبيها وقالت: أنا آسفة يا أبي لم أكن أقصد
فتدخلت الخادمة الملقوفة قائلة: إنتو خلاص مافيه سكوت
فذهب الأب والبنت وقالا : اخرجي ولا تتدخلي فيما لا يعنيك
ثم أحضر لها أبيها الزهور البنفسجية مرة أخرى لكي يختبرها فرأى أنها قد تأدبت فأعطاها زهورا حمراء ففرحت وأحست أنها قد ظلمت أبيها وهي الآن متأسفة على مابدر منها على أبيها
.
.
....
نصائح
وأنا أقول لها
يجب ألا نرفع صوتنا على أبينا مهما بدر منا
مهما أحضر لنا حتى لو لم يعجبنا فنسكت ونقول
شكراً أحسنت يا أبي
كذلك نستفيد من القصة
كيفية التعامل مع الأب..
وشكراً
______________________________
مغامرات هدى
في سفر الام وعلى الهاتف ..
هدى: أمي كيف حالك ؟.. تسأل وفي خاطرها طلب
الام: الحمد لله يا بنيتي .. اخبريني عن احوالك؟
هدى: الحمدلله...
الام مقاطعة ابنتها: ماذا عندك تريدين شيء ؟؟
هدى: في الحقيقة نعم .. وفي فرحة ومن غير دوران اريد مجموعة حقائب لولو كاتي
وقبل ان ترفض الام قالت هدى: انها الموضة الدارجة يا أمي وانا اذهب بتلك الحقيبة منذ العام الماضي.
الام: إذن هذا ما تريدين ..حسنا ... هل تريدين شيئا آخر ؟؟
هدى: سلامتك ياأمي العزيزة سوف اشتاق اليك دوما.
الام: وانا ايضا الى اللقاء
هدى:الى اللقاء
عادت الام ومعها مجموعة من الهدايا ، فرحت هدى لعودة والدتها سالمة ،واخذت تبحث عن مجموعة الحقائب التي طلبتها ثم قالت في نفسها:
ياترى هل نسيت أمي ما طلبته منها ام انها تريد مفاجأتي ..حسنا سوف اتظاهر باتفاجؤ عندما تعطيني إياها ههههههه
الام:هدى حبيبتي أين انت ؟؟ تعالي سأقول لك شيئا
هدى: يجب ان اكون مستعدة يجب ان ابين لها اني متفاجئة خخخخخ
الام:هدى ....هدى
هدى :انا قادمة
الام:هل تعرفين لماذا ناديتك؟؟
هدى: كيف لي ان اعرف!!
الام: حسنا لقد نسيت ان اشتري لك ماتريدين
تفاجات هدى وقالت في حزن:حسنا لابأس
الام: اذا انت لاتريدين هذه الهدية؟
نظرت هدى الى حقائب لولو كاتي اخيرا، وبدأت احتفلاتها
في المدرسة ....
تدخل هدى فصلها بفرح وتقول :السلام عليكم
تندهش الطالبات ثم يردن السلام واذا بزميلة هدى تسألها:من أين لك هذه المجموعة الرائعة؟؟
قالت هدى وكان هذا ما تريد بالضبط : أمي اشترتها لي من جدة من متجر سبيستونات
ظهرت علامات التعجب على زميلاتها فشرحت لهن قائلة:الذي يأتي في إعلانات سبيس تون
قالت فاطمة: لقد فهمت ما تعنين الذي في نهاية الاعلان يقولون سبيستونات للمرح والاناقة لمسات
هدى : نعم بالضبط
وقضت هدى يومها بالحديث عن لولو كاتي من بين اندهاش زميلاتها .
*الدبدوب بطوط
تذهب الام الى هدى لتخبرها وتقول:هدى ارتدي عباءتك
هدى:لماذا؟
الام:لاننا سوف نذهب الى المجمع مارينا مول
هدى:هيه هيه ولكن هل ستشترين لي شيئا؟؟
الام: بالطبع فأنت ابنتي الغالية
هدى :اذا هيا بنا
وفي مارينا مول ......
هدى:امي انظري الى ذلك المتجرالرائع دعينا ندخله من فضلك؟؟بليز؟؟
الام: حسنا
هدى وفي دهشة بالغة:آآآآآه ماهذا الشيء القبيح؟؟
نظر البائع وقال :هذه الشخصية الكرتونية الجديدة وهذه آخر حبة منه
هدى:جديدة وآخر حبة لابد ان اشتريها فكما يقال"آخر حبة للي تحبه"
امي اريد ان اشتريها
الام: ولكنك قلت انها قبيحة
هدى:لقد غيرت رأيي
الام:حسنا
ثم الام تخاطب البائع:هلا حاسبت من فضلك ؟؟
البائع: بالتأكيد
خرجت هدى من المتجر وهي سعيدة وتقول:انت اروع ام رأيتها في حياتي
الام:هدى لتكون ِ صريحة معي لماذا اشتريتها ؟؟
هدى: لقد اعجبتني
الام: هدى من عينيك وانت تودين فعل شيء بها
هدى:امي ألم تسمعي البائع ماذا قال"هذه الشخصية الجديدة وآخر حبة"
الام:فقط لهاذا؟؟
هدى : بالطبع لا سوف يكون صديقي وسأسميه ((الدبدوب بطوط))
الام:كان يجب ان تسألي البائع عن اسمه لانك سيئة في اختيار الاسماء
هدى:ماذا؟؟
الام:انها الحقيقة
هدى:حسنا ياأمي لقد تعبت هيا الى المنزل
الام: حسنا
وهكذا تمت هدى تحدث صديقاتها عن الدبدوب بطوط وكن متلهفات لسماعها
*المتحف
تذهب هدى الى المدرسة وهناك تعلن المديرة عن ذهاب بعض الطالبات الى المتحف وقامت بإمساك الورقة وقراءة الاسماء وقد اعلنت اسم هدى وصديقتها فاطمة فقامت كلتاهما بالرقص والغناء من شدة الفرح واخذتا تفكران ماذا تحضران الى الرحلة فصرخت هدى قائلة : انا عندي فكرة
ردت فاطمة: اسمعينا ما لديك يا هدى
هدى : سوف احضر معي الكايمرا لالتقط بعض صور اللوحات لتشاهدها امي
فاطمة : فكرة حسنة ياهدى احسنت
هدى : سوف استأذن من معلمتي كي احضرها
بعد ذهاب هدى الى معلمتها ....
لقد وافقت لقد وافقت صرخت هدى
فاطمة : حسنا
اثناء زيارة المتحف ...
كانت هدى منذهلة من اللوحات وقامت بالتركيز على لوحات الاطفال خصوصا ((البنات))
هدى: فاطمة .. فاطمة .. تعالي الى هنا انظري الى هذه اللوحة سوف التقط لها صورة
فاطمة : انها رائعة جدا
وهكذا استمرت هدى بمشاهدة اللوحات وتصويرها
بعد ذهاب هدى الى البيت ........
تركض الى امها قائلة: امي .. امي .. اميييييييييييييييي
الام : ماذا .. ماذا بك يا هدى ؟؟
هدى : لقد احضرت لك صور لوحات جميلة
الام : شكرا لك
هدى : العفو
وهاقد جلست هدى لتري امها الصور وتمت ذكرى هذه الرحلة
______________________________
في النهاية أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم في القراءة ^^
تحياتي لكم ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق